اضطراب الشخصية نوع ب
و أيضا بين بين وذلك لانها غير متزنة انفعاليا ويسبب ذلك اضطراب من حولها وتتميز هذه الشخصية بالعدوانية و الانفجارية فيقول البروفيسور أحمد عكاشة " وتتميز بالاتي : الإندفاع وعدم التنبؤ بسلوك الشخص خاصة مع امكانية تحطيم الذات غير المباشر " وهذا ما يصعب على الآخرين تعاملهم معهم ولسان حالهم ماذا يريد ؟ كيف أرضيه؟ ويكمل البروفيسور قائلا" الغضب غير المناسب أو عدم التحكم في الغضب " ويكمل " اضطراب الهوية بعد التأكد من عدة ظواهر في الذات مثل الصورة الذاتية النوعية الجنسية , الاهداف المستقبلية واختيار المستقبل , أنماط الصداقة والقيم والولاء عدم التوازن الوجداني وتذبذب العاطفة من الاكتئاب الى القلق الى الغضب الى العصبية الزائدة لعدة ساعات يعود الشخص الى وجدانه الطبيعي"
ورغم البرود الظاهر في علاقته الاجتماعية إلا أنه لا يتحمل الوحدة وربما يعود ذلك كونها عدائيه فلابد من متلقي للعدوان
تحدث عنها البروفيسور أحمد في كتابه الطب النفسي المعاصر بالشرح وكان مما قال " اضطراب شخصية يتميز بمبالغة في الذات وأداء مسرحي وتعبير مبالغ فيه عن المشاعر وقابلية للايحاء والتأثر السهل بالآخرين , وجدانية مسطحة وهشة وذاتية وانغماس في الذات " ونجد في هذه الشخصية بعضا من النرجسية وحب الذات والانغماس فيها وكذلك بعضا من الشخصية الحدية في التقلب والتذبذب السريع إلا ان ما يميزها برأيي هو السطحية وتفاهة الأشياء المثيرة للانفعال . التقلب العاطفي يجعل دوام الصداقات والعلاقات الاجتماعية صعب إن لم يكن مستحيل .
اسمها يشرحها وهنا الشخصية غالبا ما تكون من أهل السجون أو السوابق . العدوان والعنف هي لغة التحدث والانفعال الغير مناسب لأتفه سبب . فلا قيم اجتماعية ولا أخلاقية . لا يتحمل الاحباط ولا يحترم العاطفة .
قسمها البروفيسور في كتابه الطب النفسي المعاصر الى " السيكوباثي المتقلب العاجز و السيكوباثي العدواني المتقلب الانفعال " وهي من أصعب الشخصيات علاجا في الطب النفسي
اضطراب الشخصية نوع (ب): وهنا الاضطراب يكون في المشاعر والانفعال
ويضم هذا القسم أربعة أنواع :
1- الشخصية الحدية
2- الشخصية النرجسية
3- الشخصية الهستيرية
4- الشخصية المضادة للمجتمع
1- الشخصية الحدية
2- الشخصية النرجسية
3- الشخصية الهستيرية
4- الشخصية المضادة للمجتمع
اولها الشخصية الحدية أو ما يسمى بالبينية:
و أيضا بين بين وذلك لانها غير متزنة انفعاليا ويسبب ذلك اضطراب من حولها وتتميز هذه الشخصية بالعدوانية و الانفجارية فيقول البروفيسور أحمد عكاشة " وتتميز بالاتي : الإندفاع وعدم التنبؤ بسلوك الشخص خاصة مع امكانية تحطيم الذات غير المباشر " وهذا ما يصعب على الآخرين تعاملهم معهم ولسان حالهم ماذا يريد ؟ كيف أرضيه؟ ويكمل البروفيسور قائلا" الغضب غير المناسب أو عدم التحكم في الغضب " ويكمل " اضطراب الهوية بعد التأكد من عدة ظواهر في الذات مثل الصورة الذاتية النوعية الجنسية , الاهداف المستقبلية واختيار المستقبل , أنماط الصداقة والقيم والولاء عدم التوازن الوجداني وتذبذب العاطفة من الاكتئاب الى القلق الى الغضب الى العصبية الزائدة لعدة ساعات يعود الشخص الى وجدانه الطبيعي"
ورغم البرود الظاهر في علاقته الاجتماعية إلا أنه لا يتحمل الوحدة وربما يعود ذلك كونها عدائيه فلابد من متلقي للعدوان
2- الشخصية النرجسة :
أي
ذلك النوع من الشخصيات التي لا ترى إلا نفسها فقط تستمد ثقتها بنفسها من
مدح الناس لها وبالطبع فوجود الناس عنصر أساسي لسعادتها وثقتها فلابد من
وجودهم حولها الامر الذي ينعكس إلى اكتئاب وقلق في غيابهم . العظمة شعورا
وتعبيرا جزء لا يتجزء منها تقول الدكتورة نادية بو هناد عن سمات الشخصية في
المراءه " التبرج والأناقة اللافتة " فتكون فأعلى درجات الأناقة والمظهر
الجميل ومن أغلى الماركات فالحاجة للمدح شي ضروري وتقول أيضا في نفس المقال
" والجرأة " اذن هذه الشخصية اجتماعيا ناجحة ذات منصب مرموق وتكمل في
موضع آخر قائله " النرجسي شخص ماهر في اللعب على عقول الناس فالدراسات
أشارت إلى أن النرجسي يحتاج للعلاقه في حياته لكن لفترة قصيرة ومن غير
التزام " والسبب في عدم دوام العلاقات إما بسبب أن الطرف الآخر غير مناسب !
فلا يسوق المديح ليل نهار أو بسبب أنانيتها وتكبرها .في كل الحالات هي
شخصية صعبة لمن يتعامل معها من الأشخاص في دائرتها الخاصة .
3- الشخصية الهستيرية :
تحدث عنها البروفيسور أحمد في كتابه الطب النفسي المعاصر بالشرح وكان مما قال " اضطراب شخصية يتميز بمبالغة في الذات وأداء مسرحي وتعبير مبالغ فيه عن المشاعر وقابلية للايحاء والتأثر السهل بالآخرين , وجدانية مسطحة وهشة وذاتية وانغماس في الذات " ونجد في هذه الشخصية بعضا من النرجسية وحب الذات والانغماس فيها وكذلك بعضا من الشخصية الحدية في التقلب والتذبذب السريع إلا ان ما يميزها برأيي هو السطحية وتفاهة الأشياء المثيرة للانفعال . التقلب العاطفي يجعل دوام الصداقات والعلاقات الاجتماعية صعب إن لم يكن مستحيل .
4- الشخصية المضادة للمجتمع :
اسمها يشرحها وهنا الشخصية غالبا ما تكون من أهل السجون أو السوابق . العدوان والعنف هي لغة التحدث والانفعال الغير مناسب لأتفه سبب . فلا قيم اجتماعية ولا أخلاقية . لا يتحمل الاحباط ولا يحترم العاطفة .
قسمها البروفيسور في كتابه الطب النفسي المعاصر الى " السيكوباثي المتقلب العاجز و السيكوباثي العدواني المتقلب الانفعال " وهي من أصعب الشخصيات علاجا في الطب النفسي
0 التعليقات :
إرسال تعليق